Halaman

Liat Siapa مزكي احمد

Selasa, 08 Oktober 2013

ARGUMEN TENTANG ADANYA TUHAN = Ontologi, Kosmologi, Ilmu Kalam, Teleologis dan Moral



مقدمة
1.      خلفية البحث
وبمرور الزمن مهيم ما و واجب صون الدين بتعلم العلم الذي يتعلق بالعبادة واقعية كانت او موضوعية. لقول الني محمد صلعم " طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ" اخرجه سنن ابن ماجة .[1]اي علوم التفسير و الحديث والفقة والتها. وبعد تعلم العلوم الدينية قد كتب الله علي ان ينشرها بداليل قوله صلى الله عليه وسلم " من سئل عن علم ثم كتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار"
وبعد , فاهم ما يشتغل به العاقل اللبيب في هذا الزمان الصعب ان يسعى فيما ينقذ به نفسه من الخطاء الظاهر في ادراك العلم والايمان اليقيني . وليس ذلك الا باتقان عقائد وجود الشيئ الذي قرره ائمة العارفون المتقدمون الاخيار.هم من كان من فلسوف اليوناني الى هذا العصري. وهم من يعلمنا من قواطع البرهان التي تعرف بها الوجود الحقيقي.
فقد نعلم علوم الفلسفة الدينية لتكلفنا بجملة العاقل اللبيب حتى لا ريب في العلم الالهي.
2.      أسئلة البحث
أ‌.                  ما رأي أفلاطون الإلهي على حقيقة وجود الشيئ (Ontologi
ب‌.            ما رأي أرسطوطاليس بن بيقوماخوس الإلهي في إثبات واجب الوجود الذي هو المحرك الأول  (Kosmologi
ت‌.            ما رأي  المتكلمين في العلم الإلهي(Ilmu Kalam) ؟
ث‌.            ما رأي ويليم فالي في مقاصد كل شيئ (Teleologis) ؟
ج‌.              ما رأي ايمانوويل خان في أخلاقية الانسانية (Moral

البحث
وينبغي قبل ان نبدئ بهذا المحتصر الذي يبحث فيه وجود الاله بالفلسفة الدينية ان نذكر الموضوع في العلم الإلهي : هو الوجود المطلق . ومسائله : البحث عن أحوال الوجود من حيث هو وجود. سوأ كان حادثا او محدثا.
والفيلسوف المتقدمون باليونانية الذين بحثوا العلم الإلهي كثيرة. منها تاليس الملطي وأنكساغورس وفيثاغورس وسقراط وأفلاطون و أرسطوطاليس.
وهذا نخص خمس المذاهب من المتقدمين الى متأخرين. الاولى منهج حقيقة وجود الشيئ لأفلاطون سنة 427 \ 348 ق.م. (Ontologi).الثانية منهج في إثبات واجب الوجود الذي هو المحرك الأول لأرسطوطاليس بن بيقوماخوس سنة 384 \ 322 ق.م. (Kosmologi) . الثالثة منهج علم التوحدية عند المتكلمين ونحص لامام الاشعري (Ilmu Kalam) . الرابعة منهج مقاصد كل شيئ لويليم فالي سنة 1802 م. (Teleologis) . الخامسة منهج أخلاقية الانسانية لامانوويل خان سنة 1724 \ 1804 م. (Moral).

1. رأي أفلاطون الإلهي على حقيقة وجود الشيئ (Ontologi)
أفلاطون بن أرسطن بن أرسطوقليس من أثينة وهو آخر المتقدمين الأوائل الأساطين . معروف بالتوحيد والحكمة ولد في زمان أردشير . كان حدثا متعلما يتلمذ لسقراط  ولما اغتيل سقراط بالسم ومات قام مقامه وجلس على كرسيه .[2]
رأي أفلاطون الإلهي على حقيقة وجود الشيئ هو على مجرد العقل بخلاف رأي أرسطوطاليس لدليل وجود الشيئ لانه يدلل على وجود الاله بحس.
وحكى عن أفلاطون قوم ممن شاهده وتلمذ له مثل أرسطوطاليس وطيماوس وغيرهما أن أفلاطون قال : إن للعالم محدثا مبدعا أزليا واجبا بذاته عالما بجميع معلوماته على نعت الأسباب الكلية كان في الأزل ولم يكن في الوجود رسم ولا طلل إلا مثالا عند الباري الذي كان في العقل .
قال : والموجودات في هذا العالم آثار الموجودات في ذلك العالم الحقيقي ولا بد لكل أثر من مؤثر يشابهه نوعا من المشابهة
ولما كان العقل الإنساني من ذلك العالم أدرك من المحسوس مثالا منتزعا من المادة معقولا يطابق المثال الذي في عالم العقل بكليته ويطابق الموجود الذي في عالم الحس بجزئيته ولولا ذلك لما كان يدركه العقل مطابقا مقابلا من خارج فما يكون مدركا لشيء يوافق إدراكه حقيقة المدرك
 والعالم عند أفلاطون اثنان :الاول عالم العقل الخيالي: وفيه المثل العقلية والصور الروحانية .الثاني عالم الحس : وفيه الأشخاص الحسية والصور الجسمانية كالمرآة المجلوة التي تنطبع فيها صور المحسوسات فإن الصور فيها مثل الأشخاص وكذلك العنصر في ذلك العالم مرآة لجميع صور هذا العالم يتمثل فيه جميع الصور كلها غير أن الفرق المنطبع في المرآة الحسية صور خيالية يرى أنها موجودة تتحرك بحركة الشخص وليس في الحقيقة كذلك وأن المتمثل في المرآة العقلية صور حقيقية روحانية هي موجودة بالفعل تحرك الأشخاص ولا تتحرك فنسبة الأشخاص إليها كنسبة الصور في المرآة إلى الأشخاص فلها الوجود الدائم ولها الثبات القائم وهي تتمايز في حقائقها تمايز الأشخاص في ذواتها
 قال : وإنما كانت هذه الصور موجودة كلية دائمة باقية لأن كل مبدع ظهرت صورته في حد الإبداع فقد كانت صورته في علم الأول الحق والصور عنده بلا نهاية ولو لم تكن الصور معه في أزليته في علمه لم تكن لتبقى ولو لم تكن دائمة بدوامها لكانت تدثر بدثور الهيولى ولو كانت تدثر مع دثور الهيولى لما كانت على رجاء ولا خوف ولكن لما صارت الصور الحسية على رجاء وخوف استدل به على بقائها وإنما تبقى إذا كانت لها صور عقلية في ذلك العالم ترجو اللحوق بها وتخاف التخلف عنها
إن النوع مركب من الجنس والفصل وإن الإنسان مركب من الحيوان والناطق والفرس مركب من الحيوان والصاهل فإن هذا إن أريد به أن الإنسان متصف بهذا وهذا فهذا حق ولكن الصفة لا تكون سبب وجود الموصوف ولا متقدمة عليه لا في الحس ولا في العقل.[3]
وأفلاطون يقول : ذلك المعنى الذي أثبته في العقل يجب أن يكون له شيء يطابقه في الخارج فينطبق عليه وذلك هو المثال الذي في العقل وهو جوهر لا عرض إذ تصور وجوده لا في موضوع وهو متقدم على الأشخاص الجزئية تقدم العقل على الحس وهو تقدم ذاتي وشرفي معاً .[4]
ومن ثم جميع شيئ التي في الخيالي هو الاله الخير المطلق . وهو منبع كل شيئ و مقصود كل شيئ و سبب وجود كل شيئ. وهو الاله عند أفلاطون.

2. رأي أرسطوطاليس بن بيقوماخوس الإلهي المحركي على واجب وجود الشيئ او ممكن وجود الشيئ  (kosmologi)
أرسطوطاليس بن بيقوماخوس واضع التعاليم المنطقية وهو من تلاميذ أفلاطون . واستدل أرسطوطاليس  بالحس لا العقل على واجب وجود الشيئ او ممكن وجود الشيئ. وعنده دليل وجود المحدث وجود الحادث. لانه اذا وجد العالم الحادث لوجد من حدثه وهو المحدث. ويستحل وجود العالم الحادث ليس له المحدث. لكن لا محدث حقيقة بل المحرّك على كل شيئ.
 وعنده كل ما يدركه الحس لضمن فيه الشكل والمضمون. وحينئذ اذا وجد المضمون لوجد الشكل  لانهما لا ينفصل بعضه بعضا. فقام بهما بناء الذي يدركه الحس بسببهما. وذلك بمجرد الحس لا العقل. خلافا لرأي أفلاطون. نعم ولما كان العقل الإنساني من ذلك العالم أدرك من المحسوس مثالا منتزعا من المادة معقولا يطابق المثال الذي في عالم العقل بكليته ويطابق الموجود الذي في عالم الحس بجزئيته ولولا ذلك لما كان يدركه العقل مطابقا مقابلا من خارج فما يكون مدركا لشيء يوافق إدراكه حقيقة المدرك.
 الشكل  نقّل و حرّك المضمون . والمضمون خالد ابدا اصلا. واذا كان المضمون خالدا فكان الشكل خالدا ثم كان التحريك خالد لانه يستحل كل شيئ من الشكل والمضمون و التحريك ينفصلون بعضهم بعضا.
قال : إن الجوهر يقال على ثلاثة أضرب : اثنان طبيعيان وواحد غير متحرك وإنا وجدنا المتحركات على اختلاف جهاتها وأوضاعها ولا بد لكل متحرك من محرك فإما أن يكون المحرك متحركا فيتسلسل القول فيه ولا يتحصل وإلا فيستند إلى محرك غير متحرك ولا يجوز أن يكون فيه معنى ما بالقوة فإنه يحتاج إلى شيء آخر يخرجه من القوة إلى الفعل إذ هو لا يتحرك من ذاته من القوة إلى الفعل فالفعل إذن أقدم من القوة وما بالفعل أقدم على ما بالقوة وكل جائز وجوده ففي طبيعته معنى ما بالقوة وهو الإمكان والجواز فيحتاج إلى واجب به يجب
 وكذلك كل متحرك فيحتاج إلى محرك فواجب الوجود بذاته ذات وجودها غير مستفاد من وجود غيره وكل موجود فوجوده مستفاد عنه بالفعل
 وجائز الوجود له في نفسه وذاته الإمكان وذلك إذا أخذته بلا شرط وإذا أخذته بشرط علته فله الوجوب وغذا أخذته بشرط لا عليه فله الامتناع.[5]
ومن ثم اذا حرّك الشكل المضمون لوجد التحريك قبل  ان ينتقل الى الشكل اخر ,ثم يوجد الشكل في المضمون حتى يوجد محرّك الاول. وهو الاله الذي وجب وجوده وليس له الشكل و المضمون. والاله هو العقل لا الاله المحدث كل ما سوى الاله. لكن العقل  هو المحرّك  الاول الذي كان مقصود كل شيئ. ويسمى هذا العقل عقل المقدّس.[6]

3. رأي  المتكلمين في العلم التوحدية لاشعرية (Ilmu Kalam)
اما برهان وجود اله عندهم فحدوث العالم. لانه اذا لم يكن له محدث بل حدث بنفسه لزم ان يكون احد الامرين المتساويين مساويا لصاحبه راجحا عليه بلا سبب وهومحال في العقل. الان , كيف دليل حدوث العالم؟ و دليل حدوث العالم ملازمته للاعراض الحادثة من حركة وسكون وغير هما لان ملازمة الحادث حادث. ,ثم كيف دليل حدوث الاعراض؟  ودليل حدوث الاعراض هو مشاهدة تغيّرها من عدم الى وجود ومن وجود الى عدم. وهو معنى حركة .[7]
لا خفاء ان العالم من السموات الى الارضين وما بينهما وما فيهما اجرام ملازمة الاعراض تقوم بها الاعراض من حركة وسكون وغير هما من اي جهة كانت. ولنقتصر على حركة وسكون فانه معرفة وجودالاجرام لهما ضرورة لكل عاقل. وحينئذ لاشك في وجوب الحدوث لكل واحد من حركة وسكون وغير هما. اذ لو كان واحد من حركة وسكون وغير هما لما قبل العدم ابدا اصلا. لان ما ثبت قدمه استحال عدمه . ولا خفاء ان كل واحد من حركة وسكون وغير هما قابل اللعدم لانه دقد شوهدعدم كل واحد منهما بوجود ضده في كثير من الا جرام فلزم استواء الاجرام في ذلك  واذاثتب حدوثهما واستحال وجودهما في الازل لزم حدوث الاجرام واستحال وجودها في الازل قطعا لاستحا لة انفكاكها عن الحركة والسكون  وبالجملة فحدوث احد المتلازمين يستلزم حدوث الاخر ضرورة  واذ استبان بهذا حدوث العالم لزم افتقارة الي محدث لانة لو لم يكن له محدث بل حدث بنفسة لزم اجتماع امرين متنافيين وهما الاستواء والرجحان بلا مرجّح . لان وجود كل فرد من افراد العالم مساو لعدمه . وزمان وجوده مساو لغيره من الازمنة . ومقداره المحصوص مساو لسائر المقادير . ومكانه المحصوص مساو لسائر الامكنة . وجهته المحصوصة مساوية لسائر الصفات . فهذه انواع كل واحد منها فيه امرين متساويان . فلو احدث احدهما بنفسه بلا محدث لترجح على مقابله . مع انه مساو لمقابله . اذ قبول كل جرم لهما على حد سواء . فقد لزم ان لو وجد شيئ من العالم بنفسه بلا موجود لزم اجتماع الاستواء والرجحان المتنافيين وذلك محــــــــــــال. فاذا لولا مولانا الذي حدث كل فرد من افراد العالم بما احدث به لما وجد شيئ من العالم.[8]     
4. رأي ويليم فالي في مقاصد كل شيئ سنة 1802 م. (Teleologis)  
هذا الراي لويليم فالي سنة 1802 م. و اساس هذا الراي في مقاصد كل شيئ من اجزاء العالم بناء على الحس. وفي كل الاجزاء يحتوي على مقصود الذي  يترتب و يتسلسل في المنافع المتعددة. لكن المنافع المتعددة كلها تدل علي قصد واحد. ولو كانت منافع الاجزاء تختلف باختلاف الازمنة والامكنة.
وقد تصوّر هذا المنهج ببيت الذي كان فيه باب و دور الاسفل و سقف الاعلى وغير ذلك من اجزاء البيت. وفي كل من اجزاء البيت ما كان منفعة التي تترتب فيها من نظام الاجزاء. فيحصل مقصود بناء البيت. وهو محل الذي يصون الناس على المطر او حر الشمس او غير ذلك من سبع .
وقد كان تصوير هذا الراي "في مقاصد كل شيئ" على منافع بدن الانسان. ويحتوي بدنه على يد و رجل و بطن و دم و لسان و انف و اذن و غير ذلك . وفي كل من اجزاء البدن ما كان منفعة التي تترتب فيها من نظام الاجزاء. فيحصل مقصود الافراد من البدن. وهي الات التي تصون الناس على كل حاجة الانسان سواء كانت لمصالحه و لانسه.
وحينئذ قد تدل ان افراد العالم من حيونات واشجار و سموات وارضين وما بينهما وما فيهما وغير ذلك قد يحتوي على منفعة محصوصة.
ما منفعة محصوصة؟ هي منفعة لناس. لانه مخلوق له عقل و اخلاق كمالان الذان بهما يميز الخير والشر. اذا , الانسان افضل واكمل من غير ذلك في العالم.
وبالجملة, استحل تركيب افراد العالم ليس له محدث الذي نظّم التسلسل . وهو اله عند هذا الراي لويليم فالي.[9]

5. رأي ايمانوويل خان في أخلاقية الانسانية سنة 1724 \ 1804 م. (Moral).
ومن جملة الدليل الإلهي على حقيقة وجود الشيئ رأي ايمانوويل خان اعني  المنهج الأخلاقي الانساني. هذا اهم و اكد الدلائل من الدليل الإلهي التي ذكرتها عند اهل فلسفة الدينية. وهو رأي الذي قد انتسب على ايمانوويل خان سنة 1724 \ 1804 م. وعند ايمانوويل خان  الدلائل الثلاث هي رأي أفلاطون الإلهي على حقيقة وجود الشيئ ثم رأي أرسطوطاليس بن بيقوماخوس الإلهي على واجب وجود الشيئ او ممكن وجود الشيئ ثم رأي ويليم فالي في مقاصد كل شيئ كلهم اجمعون ضاعفون الا هذا يعني المنهج الأخلاقي الانساني الذي يسعى الى حقيقة اليقين الضروري.
وعند رأي ايمانوويل خان الانسان له أخلاق الذي قام في قلبه. و بالاخلاق قد يميز الانسان الخير والشر. و بالاخلاق قد يفعل الانسان الخير والشر. و بالاخلاق قد يترك الانسان الخير والشر.وهذه صفة كلية و مطلقة التي كانت في الانسان.
ومن ثم ارى ايمانوويل خان ان الفعل الخير خير اذا كان امر في قلبه يأمر الخير. لا للدينه و لا لما يحصل به الخيرات. وكل ذلك لا ينبت من الحس العملية المتدريبية, لكن ينبت على فطرة. يعني من ولادته. نعم, وقد حر الناس بالامر الذي قام في قلب . سوأ كان نفسا او هويا. ولكل وقت كان الناس احتر على فعل الامر او تركه. وبالحس العملية او بالدين علم الناس ما يفعل خير له .
وقد تكون في قلبه امر اخر يعلم الي الحياة الاخروية التي فيها تتبين حقيقة الخير وحقيقة الشر. وفيها كان جزاء على عمله في الدنيا.
والمراد ان امر الذي يأمر في قلبه ليس بمجرد الامر الازم على فعل او ترك, لكن الامر الذي ينبت منه جزاء في الاخرة. سواء كان  من وجود نعمة او وجود عذاب. ويسمى هذا الفضيلة . وتجب الفضيلة بخالد .
وبالجملة , يجب كون من نظّم ذلك. وهو الاله. وهذا لا يمكن واجب الوجود بالعقل, لكن بالاخلاق الانسانية. والاخلاق الانسانية الفطرتىة لا ينبت من الدين لكن من الذات الالهية.[10]



 
 

الخاتمة
1. نتائج البحث
والحاصل, ان حقيقة وجود الشيئ الالهية لأفلاطون سنة 427 \ 348 ق.م. (Ontologi) من ادراك العقل لا الحس والاله عنده ما في العالم الخيالي. و إثبات واجب الوجود الذي هو المحرك الأول الالهية لأرسطوطاليس بن بيقوماخوس سنة 384 \ 322 ق.م. (Kosmologi) من ادراك الحس لا العقل والاله عنده هو العقل المحرك الأول. و العلم التوحدية عند المتكلمين ونحص لامام الاشعري (Ilmu Kalam) من احتلاط الحس و العقل والاله عندهم الباري المحدث الخالق على ما سواه يعني الله عزا وجل و مقاصد كل شيئ من افراد الكل لويليم فالي سنة 1802 م. (Teleologis) من ادراك الحس لا العقل والاله عنده من افضل من العالم و أخلاقية الانسانية لامانوويل خان سنة 1724 \ 1804 م. (Moral) ليس له من ادراك الحس و العقل لكن بمجرد أخلاق الانسانية والاله عنده ذات الفوقنية سوا الانسان.
2. اقتراحات البحث
وهذا الرسالة التي قد تحصر جدا ولم نبين مسائل التوحيدية الدقيقة. وينبغي لطلاب التي ستكتب الرسالة بعدي ان ينفصل اهل كلام اي متكلمين من حيث القرن ويدقق المباحث ويذكر الكتب المعتبرة في علم كلام.


استنباط الرسالة
أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي - فتح الباري -  دار المعرفة - بيروت ، 1379


[1] بن ماجة أبو عبد الله محمد بن يزيد القزويني (المتوفى : 273هـ)  سنن ابن ماجة ـ مكتبة أبي المعاطي- (1 / 151)
[2] محمد بن عبد الكريم بن أبي بكر أحمد الشهرستاني - الملل والنحل - دار المعرفة - بيروت ،  1404-  (2 / 87)
[3] مجموع مؤلفات عقائد الرافضة والرد عليها - (183 / 116)
[4] موسوعة الرد على الصوفية - (81 / 248)
[5] محمد بن عبد الكريم بن أبي بكر أحمد الشهرستاني - الملل والنحل-  (409-411 ) دار المعرفة - بيروت ، 1404
[6] محمد بن عبد الكريم بن أبي بكر أحمد الشهرستاني - الملل والنحل-  (409-411 ) دار المعرفة - بيروت ، 1404
[7] الشيخ محمد بن احمد بن عرفة الدسوقي المالكي – حاشية الدسوقي – (67-80) دار الكتب العلمية – بيرت لبنان 1971
[8] الامام محمد بن يوسف بن عمر بن سعيب السنوسي – شرح ام البراهين – دار الكتب العلمية (203-205) بيرت لبنان
[9] الدكتور هرون ناسوتيون – فلسفة الدينية – (55067) بولان بينتاع – جاكرتا 1973
[10] الدكتور هرون ناسوتيون – فلسفة الدينية – (55067) بولان بينتاع – جاكرتا 1973

Tidak ada komentar:

Posting Komentar